<span id="ctl00_cphMiddle_SAMPARL_Web_View_NewsUI_NewsDetail00cphMiddle_1737_lblBody"><strong>الموقع الاعلامي لمركز متابعة شوؤن المساجد (محراب)، </strong></span>قال زيغمار غابريل، نائب المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل أمس الأول الاثنين في أبوظبي: "طلب (ولي عهد أبو ظبي) منا عدم التغافل عن الأمر في النهاية يصيبنا هذا الأمر جميعاً".<br> وذكر غابريل أنه يتعين على المجتمع الألماني أن يكون متيقظاً لمن يخطب في المساجد وماذا يخطب، وأضاف: "لا يجوز أن يكون خطباء من باكستان أو أي دولة أخرى في الأرض هم الخيار الوحيد أمام المسلمين في ألمانيا للاستماع إلى خطباء".<br> ومن جانبه، قال رئيس المجلس الأعلى للمسلمين في ألمانيا أيمن مزيك: "يتعين مواصلة طريق الاندماج ولا يزال هناك إمكانية للتحسن".<br> وطالب غابريل، الذي يشغل أيضا منصب وزير الاقتصاد أوروبا ودول الخليج {الفارسي} بمنح ملايين اللاجئين من سوريا والعراق فرصاً لعيش مستقبل أفضل، مؤكداً ضرورة تجنب مخاطر أن ينشأ من جيل ضائع إرهابيون.<br>