<strong>الموقع التخصصي للمسجد، </strong><span>وإثر تزايد الهجمات ضد الأماكن الإسلامية في أميركا تعرض مسجد جمعية "الأقصي" الإسلامية بمدينة فيلادلفيا أخيراً لهجوم المجموعات المعادية للإسلام. </span><br> <br> <span>واجتمع أبناء المدينة من المسيحيين، واليهود، والمسلمين كباراً وأطفالاً في المسجد، فقاموا بتلوين وتجميل جدرانه ورسم أشكال هندسية عليها تضامناً وتعاطفاً مع المسلمين. </span><br> <br> <span>وقال رئيس بلدية فيلادلفيا، "جيم كني"، الذي كان واحداً من المشاركين في هذا الإجتماع، وسبق أن حضر في المسجد: "أريد أن أقول عبارة واحدة وهي أننا جميعاً أبناء الله". </span><br> <br> <span>وعن مبادرة أحد مناصري داعش إلي إطلاق النار علي ضابط للشرطة في فيلادلفيا، قال "جيم كني" إن هذه الحادثة كانت جريمة إرتكبها شخص، ولاعلاقة لها بالدين، مضيفاً أن إطلاق النار علي الشرطة بإسم الإسلام لاصلة له بالإسلام وأتباعه. </span>